To view this video please enable JavaScript
حماتي اشتعلت بي وأنا أسعد نفسي، وبدلاً من أن أشعر بالضيق، عرضت بشغف صدرها الوفير ليأكله. اللقاء الذي تلا ذلك تركنا كلانا راضين تمامًا.